The Greatest Guide To المرأة الفاضلة
The Greatest Guide To المرأة الفاضلة
Blog Article
خدمة الطفولة والفتيان الشعور الديني في الطفولة والمراهقة
هذه يا ابنتي وصفتي للسعادة فى الحياة الزوجية : ضعي زوجك فى وعاء من الرعاية والحنان وأحكمي سد هذا الوعاء بغطاء من المرح والشفقة والمشاركة الوجدانية ثم ضعي هذا الإناء قريباَ من نيران الحب الهادئة المستمرة التي لا تخبو ولا تتأجج وبذلك يحسن طبخ محتوياته فيقدم طبقاَ شهياَ رائعاَ
احفظ الآيات، اقرأ دون الاتصال بالإنترنت، شاهد فيديوهات تعليمية، والمزيد!
لقد وُصِفت المرأة الغربية بأنها "في الغالب": قويةٌ في المطالبة بحقوقها، قويةٌ في إبداء رأيها، قويةٌ في عنايتها بصحَّتها وجسدها ورياضة بدنها، قويةٌ في إثبات وجودها، قويةٌ في تنمية شخصيتها، قويةٌ في اقتحامها ميادين البحث العلمي والدراسات التقنية، قويةٌ في رعايتها لأبنائها على أساس العلم وما تصدره مراكز التربية مِن نصائح وإرشادات، لكنها ضعيفةٌ في عفَّتها وحمايتها من إغراء مخادع واستدراج ماكر، إنها تتَّصِف بالعلم بوسائل الحياة وكيفية استخدامها على الوجه الأكمل في خدمة ذاتها وابنها، لكنها تجهل غاية هذا الوجود ومُنتهى هذه الحياة، وهي امرأة تهتمُّ بالذوق الجمالي، لكنها تُهمل المبدأ الأخلاقي، وهي تحصر الفضائل في المتع الحسية وثقافة الاستهلاك.
"فَشَجِّعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَشَجِّعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَارْفَعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا كَمَا تَفْعَلُونَ أَنْتُمْ".
يتمتع معها بدفء العواطف والمشاعر ، تشجعه وتشبع احتياجاته فيتمتعا معا بالدفء الروحي والجسدي أيضا
اَلْحَقِيرُ وَلَهُ عَبْدٌ خَيْرٌ مِنَ الْمُتَمَجِّدِ وَيُعْوِزُهُ الْخُبْزُ.
"لا يوجد يهودي ولا أممي ولا عبد ولا حر، ولا ذكر وأنثى، لأنكم كلكم واحد في المسيح يسوع".
صرخ إليّ ، فسأجيب عليك ، وسأعلمك أشياء عظيمة وخفية لا تعرفها.
تتجلى المرأة الفاضلة في مظهرها الجسدي. يبدو وجهه مرتاحًا. نور الإمارات تترسخ الابتسامة على وجهه.
-بدلا من علاقة المحبة الصادقة والمنعشة اصبح الوضع السائد هو التنافس والصراع فكل من المرأة والرجل يعمل لحساب نفسه وليس للأخر
ارنى كيف أميز الاشخاص الذى تريد أن تضعهم فى حياتى وكيف ادير علاقاتى معهم جيدا حتى حينما اشعر بسوء الادارة. فى اسم يسوع المسيح أمين.
المذاهب المسيحية الأخرى الفروق بين الأرثوذكسية، الكاثوليكية، البروتستانتية
وفي الصحيحين من حديث أم عطية ـ رضي الله عنها ـ عندما غسلت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: اغسلنها خمساً أو سبعاً أو أكثر من ذلك ـ إن رأيتن ذلك. فرد الرأي إليهن في ذلك.